اي فون ، الروبوت ، و تجارة الفوركس

اي فون، الروبوت، وتجارة الفوركس 24 مارس 2010 GMT بقلم: هليل فولد في عام 2010، وهناك الأسواق التي تهيمن على الفضاء الخاصة مع ما يقرب من أي منافسة. بين الأسواق المالية، سوق الفوركس، وبشكل أكثر تحديدا سوق التداول التجزئة المزدهر. كل ذلك معا، سوق الفوركس يولد على المتداولة يوميا ضخم 3000000000000 دولار. وأعتقد أننا يمكن أن نتفق جميعا على أن هو عدد كبير جدا. ومع ذلك، فقط لتوضيح، وهذا لا يعني أن 3 تريليون دولار يتم تمرير يد إلى يد يوميا، والطريقة التي يعمل بها الساحة تداول العملات الأجنبية، والمعاملات كلها تقريبا هي افتراضية. ما يعنيه ذلك هو عند ودقوو]؛ شراء وردقوو]؛ عملة واحدة مقابل أخرى، كنت لا يحملون فعلا هذا المال في يدك، وإنما كنت تتاجر قيمته. فقط بمجرد سحب أموالك هل أنت قادرة على رؤية الواقع وتعقد المال الخاص. ملموسة أم لا، 3 تريليونات دولار هو الرقم الذي الأسواق الأخرى، مثل الأسهم أو السلع، لا يمكن حتى حلم تحقيق. ونتيجة لهذا الرقم الفلكي، كثير من الناس، وخاصة في اليوم و؛ [س] المناخ المالي الهش، يتطلعون إلى سوق العملات الأجنبية كملاذ آمن. إنهم ترك وظائفهم يوم على أمل أن يجعل سريعة المتاجرة بالعملات ثروة. للأسف، تبين الإحصاءات أن 90٪ من هؤلاء التجار يخسرون أموالهم في العملات الأجنبية، ولكن هذا هو النقاش لوقت آخر. آخر حصيلة لحجم الفوركس هو عدد متزايد من وسطاء الفوركس. وسطاء الفوركس الجديدة التي ظهرت في يوميا وأحيانا كل ساعة، ولكل واحد هو بالطبع مهتمة يقف خارجا عن بقية. والسؤال الذي يشغل هؤلاء السماسرة هو ما جانب من جوانب الخدمة الفوركس على التركيز عليها. ما سيجلب بأكبر قدر من الاهتمام إلى وساطة بهم؟ للأسف، إذا أنا إذا حكمنا من خلال ما شاهدته، ومعظم هؤلاء السماسرة لم ترد بعد على الجواب. سوق أخرى أن يسود الفضاء هو بالطبع صناعة الهواتف المحمولة. بين أسواق التكنولوجيا المختلفة، والمحمول هو بالتأكيد واحدة من أكبر والأكثر استعمالا عنها في السنوات القليلة الماضية. اعتمادا من تسأل، فإن الأرقام تختلف، ولكن يتفق الجميع، فمن متعددة مليار دولار في الصناعة. وقد تطور الفضاء المحمول كثيرا منذ بداية العقد. لم يمض وقت طويل عندما كانت جميع مصنعي الهواتف المحمولة مركزة جدا على الأجهزة، وبشكل أكثر تحديدا، الذين يمكن أن تجعل من أنحف جهاز محمول؟ في اليوم و [رسقوو]؛ سوق ق، والهاتف و؛ [س] الأجهزة بالقرب لا صلة لها بالموضوع، مع العامل المهيمن يجري النظام البيئي للجهاز، نظام التشغيل، والأهم من ذلك، التطبيقات المرافقة لها. لا يمكنك أن تقول الكلمات ودقوو]؛ تطبيقات الجوال وردقوو]؛ دون ذكر رائدة في هذه الصناعة، وأبل، مع أجهزتهم النقالة الثوري، اي فون. اي فون لديه واجهة متجر، والتي يمكن للمستهلكين تحميل تطبيقات المحمول لهواتفهم، وتظهر أحدث أرقام أكثر من ملياري التنزيلات وأكثر من 150،000 التطبيقات التي استضافت في المتجر. هاتين الصناعتين والمتنقلة والفوركس ضخمة، سواء في حد ذاتها، مع جماهيرها المستهدفة منها. ومع ذلك، فإن التحالف الذي هذين السوقين تتشكل يبدو أن تتقدم ببطء شديد. العالم يتغير بسرعة وعالم التكنولوجيا بشكل أسرع، لذلك ليس هناك وقت لالجلوس والتفكير. وسطاء الفوركس في حاجة للقفز على عربة والحصول على اللعبة المحمولة. وهذا يعني أشياء كثيرة لمتوسط ​​وسيط. النهوض أبسط التي تحتاج إلى بذل في الفوركس هو توافر منصات تداول العملات الأجنبية على الهاتف المحمول. سواء كانت بيئة على شبكة الإنترنت، وهو التطبيق جافا، أو التطبيق الأصلي متكامل للهواتف الذكية، ينبغي لجميع وسطاء الفوركس تقدم لعملائها القدرة على التجارة على الذهاب مع منصة FX المحمول. أن أقول لم يبدأ هذا الاتجاه الجديد ستكون كذبة. وقد بدأت العديد من وسطاء الفوركس لجعل التحول إلى سوق المحمول الفوركس، ولكن الأرقام ما يقرب من حيث لا ينبغي أن يكون. بالإضافة إلى ذلك، حتى السماسرة التي هي على ودقوو]؛ المتطورة & ردقوو]؛ ولا نقدم التداول المحمول، لا تقدم منصات التداول الخاصة بهم عبر الأنظمة المتنقلة. بعض السماسرة توفر منصة التداول على بلاك، في حين أن البعض الآخر التطبيق فون. لقد جئت عبر الوسطاء الذين يقدمون برنامجهم لأجهزة ويندوز موبايل، ولكن أنا لم تأتي عبر منصة تداول العملات الأجنبية الروبوت القائم. لتأكيد الشك لي، وأنا ببساطة بحثت في سوق تطبيقات الروبوت للكلمة العملات الأجنبية، والخروج من 30،000 التطبيقات المتاحة في السوق، وكانت هناك أربع نتائج بكلمة الفوركس. من تلك النتائج الأربعة، أيا كان يتداول منصات ينتمون إلى وسيط معين. كان هناك أداة فوركس، تقويم الاقتصادي، وهو التطبيق الذي يتيح لك الوصول إلى منصة التداول على جهاز الكمبيوتر الخاص بك، واحد الذي يسمح لك بالوصول إلى حساب الفوركس الخاص بك، ولكن ليس للتجارة. فقط في حال كنت أتساءل، الروبوت هو جوجل &؛ [س] لاول مرة في سوق الهاتف المحمول، وأنا متأكد من أنك تعرف، عندما يدخل جوجل صناعة، يغيروا ما إلى الأبد. ويتوقع معظم الخبراء أن الروبوت سيكون لاعبا مهيمنا في المشهد المحمول على مدى السنوات القليلة المقبلة، والذي يطرح السؤال ودقوو]؛ كيف يتم هناك منصات تداول العملات الأجنبية المتاحة لالروبوت & ردقوو]؛؟ الجواب بسيط. صناعة الفوركس، على عكس العديد من الآخرين، لا تتجاهل أحدث الاتجاهات. يمكنك العثور على وجود الفوركس على وسائل الإعلام الاجتماعي على سبيل المثال. ومع ذلك، ما يبدو أنه نمط التشكيل هو أن سوق الفوركس واللاعبين الريادي، لا يعرف كيفية التعامل مع هذه التطورات. أنهم لا يعرفون كيفية استخدام هذه الأدوات لتحقيق أقصى قدر من تجربة تداول العملات الأجنبية. صناعة الهواتف المحمولة هي مجرد حالة أخرى من حالات الارتباك الفوركس. إنها خطوة في الاتجاه الصحيح أن بعض السماسرة يأخذون المحمول في الاعتبار، والسماح تداول العملات الأجنبية الهاتف المحمول، ولكن من أجل تحقيق الاستفادة القصوى من هذا التآزر الطبيعي بين المحمول والفوركس، واللاعبين الفوركس على القفز في المياه العميقة. كنني أتوقع أن وسيط فوركس الأول لتقديم كامل الأصلي عملاء FX المحمول لفون، أندرويد، بلاك بيري، ويندوز موبايل، مايمو، وسوف سيمبيان جعلها وجعلها كبيرة. الآن يبقى السؤال الذي سوف يكون ذلك؟ افا FX. إي تورو. GFCMarkets؟ كنت، وسوق و؛ [س] الرائدة السماسرة يقولون لنا دائما كيف سنضرب أنها غنية إذا كنا التجارة مع لكم، حتى الآن نقول لكم، تطوير التطبيقات النقالة للسماح لنا للتجارة أكثر كفاءة، وسنكون سعداء للتجارة مع أنت. خلق نوعية التطبيقات FX المحمول مع الرسوم البيانية FX النقالة وأدوات الفوركس أخرى لتكون متاحة على الهواتف المحمولة. لتحويل الجداول، I، لتاجر فوركس أنا الآن اعد لك، والسماسرة، والنجاح في سوق الفوركس. ووفقا لجميع الأرقام، وتكريس الموارد اللازمة لتطوير تطبيقات الجوال وزيادة الإيرادات بشكل ملحوظ، وخلافا لتداول العملات الأجنبية نفسها، ومخاطر منخفضة جدا ونتائج فورية.